تقدم كل من الحسين العوايد وأحمد بدراري عضوي مجلس جماعة إبضر إقليم سيدي إفني بشكاية إلى عامل الإقليم حول توزيع الدقيق المدعم بتراب الجماعة. وقالت الشكاية أن عملية توزيع الدقيق المدعم بجماعة إبضر تعرف خلل لكونه لا يـُعلم بمقدار حصة الجماعة من هذا الدقيق ولا بتوصلها بذلك أو عدمه نظرا لغياب أية قناة تواصلية في هذا الشأن من قبل جميع المتدخلين في هذه العملية.
وأضافت الشكاية اطلعت صحيفة تغيرت على نسخة منها أنه تـُجهل أماكن توزيعه وعما إذا كانت ملائمة من أجل أن تستفيد أكبر عدد من الساكنة، والتي تضطر للاستفادة من خارج الإقليم (سوق ثلاثاء إداكوكمار بإقليم تيزنيت) مما يعرضها للرفض أحيانا، وبالتالي، تضيف الشكاية أن المؤشرات توحي بشكل كبير أن هذا الدقيق لا يصل للفئة المستهدفة ولا يتبع المساطر القانونية الجاري بها العمل.
الشكاية التمست من عامل الإقليم التدخل لتصحيح هذه الوضعية لهدف تمكن عدد من المواطنين من الاستفادة من الدقيق المدعم، خاصة أن العضوين تقدمنا بمجموعة من المقترحات “الإيجابية” والتي تخدم تدبير هذه العملية بشكل مقبول، وذلك في إطار عملهما بمجلس جماعة إبضر، لكنة لم يتم التعامل معها بالجدية اللازمة، وخاصة ما يتعلق بتغيير مكان التوزيع وجعله أقرب من المواطنين وإعمال الشفافية والوضوح حسب تعبير الشكاية دائما.
تغيرت نيوز من جماعة إبضر
رابط قصير: http://www.tighirtnews.com/?p=26915
لدي شكاية بالشخص المكلف بالدقيق المدعم لدى جماعة عكرمة قيادة راس العين عمالة ابن جرير يوزع الدقيق لمن يريد وعندما دهبت اليه قال لي لن تاخد الدقيق لانه لاصحابه والدقيق أتى إلى جماعتنا فقمت بتصويره والناس اللدين اخدو الدقيق امام عيني واراد ان يضربني امام الناس ولدي الدليل القاطع وعاش الملك محمد السادس
أكتب تعليقك