نفى الحاج موسى أكنكو، رئيس مجلس جماعة تيغيرت إقليم سيدي إفني السابق ما يتم الترويج له من أخبار على أنه ضد رئيس مجلس جماعة تيغيرت الحالي في الدعوى القضائية المرفوعة ضده. وأكد في بلاغ له للرأي العام المحلي بجماعة تيغيرت أنها أخبار عارية من الصحة ولا أساس لها، وهي استمرار لمسلسل الدعاية الكاذبة في حقه وفبركة الأمور ومحاولة صنع أحلاف وهمية لغايات ظالمة حسب تعبير بلاغه.
هذا وأضاف موسى أكنكو في بلاغ له نُشر عبر موقع التواصل الاجتماعي الخاص بابنه أنه وخلال رئاسته لجماعة تيغيرت في الفترة ما بين 1997/2009 دافع بقوة عن الملك الجماعي (الأقواس المتنازع عليها) بكل الوسائل المشروعة ولم يتواطأ مع أي طرف حيالها، مشيرا أن عند انتهاء مهمته لاحق له بالتدخل في شؤون الجماعة، ولن يساند الظلم ولن يكون طرف في إضعاف المؤسسات المنتخبة كيفما كان الحال.
البلاغ أوضح أنه جاء بعد أن نشر بعض الأطراف لم يسميها والتي وصفها بـ”المحسوبة” على من تصارع معهم طيلة عقد من الزمن دفاعا عن الملك الجماعي، ومنهم بعض “المرتزقة” حسب وصفه ممن يريدون التحكم في المجالس المنتخبة، ونشر الظلم والفتن وإرهاب الساكنة بإمجاط.
تِغِيرْتْ نْيُوزْ من جماعة تيغيرت
رابط قصير: http://www.tighirtnews.com/?p=19607
ماذا جنيت من دفاعك عن الاقواس اتحذاك ان تثبث بوثيقة واحدة ان مكان الاقواس للجماعة وان تنشرها عبر مواقع الالكترونية ماعد بعض الصوار للحفلات ايام عيد العرش في عهد الحسن الثاني رحمه الله ايامك ياموسى انتهت وانته معها فسادك الادارى وحتى الاخلاقي من لايعرفك
أكتب تعليقك