رغم التقسيم الجديد وتنزيل نظام الجهوية والانتقال من 16 إلى 12 جهة، إلا أن المجلس الجهوي للسياحة بكلميم، ما زال تابعا حسب اللوحة المثبتة فوق مقر البناية الإدارية لـ(جهة كلميم – السمارة) مما يطرح أكثر من علامة استفهام، من عدم قدرة المكلفين بتغير هذه اللوحة وتنزيل واد نون عوض السمارة. أم أن هذه الإدارة خارج الزمان أم منشغلة بتوفير منتوجات سياحية، وجلب السياح إلى جهة كلميم واد نون ولا تتوفر على وقت تضيعه، على استبدال تسمية الجهة. وهو ما يطرح سؤال ما موقف المسؤولين من هذا؟ .
تِغِيرْتْ نْيُوزْ عن موقع باب الصحراء / علي بوحسون
رابط قصير: http://www.tighirtnews.com/?p=19600